التغطية الإعلامية for Dummies



هشام زقوت، مراسل الجزيرة بغزة، يحكي عن تجربته في تغطية حرب الإبادة الجماعية والبحث عن التوازن الصعب بين حق العائلة وواجب المهنة.

يوثق الصحفي أحمد الأغا في هذا التقرير رحلة النزوح/ الموت التي يواجهها الصحفيون منذ بداية الحرب.

– والموضوعية الالتزام بالموضوع، والوزن السليم للأدلة والوقائع والفرص المتكافئة للأطراف.

يلعب الإعلام دورًا حيويًا في تشكيل تصورات العنف ضد النساء والفتيات وتأثيره. كجزء من برنامج

فجلُّ الأخبار الواردة عن الدول العربية مستقاة من التصريحات الرسمية لتلك الدول، الأمر الذي يجعل تعرُّف المشاهد العربي على تفاصيل الوباء في بلده غير متوفر، وهذا ينسجم مع الأنظمة الإعلامية العربية التي تختلف فيها حرية التعبير وحق الوصول إلى المعلومات عن غيرها من الأنظمة الإعلامية السائدة في بعض الدول مثل الولايات المتحدة الأميركية.

ركز هذا الإعلان على مسؤولية الصحفي في احترام الحقيقة وحق الجمهور في معرفتها، والالتزام بالنزاهة في طلب المعلومات والحصول عليها – من صور ووثائق – ونشرها دون تحريف أو إخفاء لمعلومات مُهمة، مع ضرورة احترام القوانين الوطنية التي تجرم الإساءات المهنية الخطيرة لحرية الصحافة، من قبيل الغش والتشويه المقصود للحقيقة، والقذف باتهامات لا أساس لها من الصحة، وقبول أي شكل من أشكال الرشوة التي تؤدي إلى نشر معلومات محددة أو منع نشرها، وممارسة النقد العادل بحرية، وتصويب أي معلومات قام الصحفي بنشرها واتضح فيما بعد أنها غير دقيقة أو قد تحدث ضرراً وشيكاً، كما أكد الإعلان على تمسك الصحفي بسرية مصادر معلوماته وعدم كشف المصدر، وإدراك مخاطر عدم احترام مبدأ عدم التمييز.

ميدان العمل دائما هو الملهم الأكبر للصحفي لبدء موضوعه وقصته، غير أن بعض الصحفيين قد يرى فيه أحيانا ميداناً للكآبة والتقليدية إن بقيت أحداثه وشخصياته وتفاعلاته في نفس الإطار دونما تغيير، مما يصرفه عن الانشداد للتغطية بحيوية متجددة فيفشل باجتذاب المتابعين لتقريره.

في هذه الهندسة، يسمح المشغّل للشخص باختيار التغطية التي يرغب في تشغيلها وعرض المحتوى عند التغطية وذلك بفضل الدور الذي يؤدّيه هذا المشغّل.

مثل هذه البرامج تثري الصحفيين بمهارات عديدة تمكنهم انقر على الرابط من تغطية الأحداث من خلال عدة منابر.

وهنا، تتجسَّد أزمة إعلام الأزمات في التعامل مع الأزمات باعتبارها أحداثًا عادية تتم تغطيتها أثناء أو بعد حدوثها، أو باعتبارها ظواهر تستوجب التغطية بعد أن تتشكَّل وتظهر وتستفحل، فتكون الحصيلة ملازمة للأزمة والصيرورة جزءًا منها.

ترى الدراسة -من خلال تحليلها لتغطية جائحة كورونا في الفضائيات الإخبارية/عينة البحث- أن تحديات الأزمات وتداعياتها، التي قد تشلُّ الحياة، تفرض على وسائل الإعلام القليدية-المتجددة إعادة النظر في المحددات التي تستند إليها عند تغطية هذه الأزمات لكي تصبح فاعِلة في تجنيب البشرية إمكانية تكرار مثل أزمة جائحة كورونا.

لكن ثمة نظرة أكثر عمقا للميدان يمكننا أن نستكشف من خلالها زوايا وأبعاد جديدة للتغطية الإخبارية لحدث ما، إذا استطعنا التعامل بعمق وشمولية أكبر مع الحدث..فكيف يمكن تحقيق ذلك؟

كما أن هناك قصورًا في الإعلام التليفزيوني بشأن تقديم برامج صحية تجذب المتلقي -مثلما تفعل البرامج الرياضية وبرامج الطبخ على سبيل المثال لا الحصر- وتُؤَسِّس لثقافة صحية مستدامة. من جانب آخر، فشلت المؤسسات الإعلامية في استقطاب إعلاميين محترفين قادرين على التعاطي مع المحتوى الصحي، أو استقطاب مختصين في المجال الصحي قادرين على تقديم المحتوى الصحي بمهنية وفعالية عالية.

لا يزال النص ركناً مهما من أركان التقرير المقدم من خلال الوسائط المتعددة. في كثير من الحالات، تكون القصص مرتكزة على النص، ومدعمة بالصورة والصوت.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *